الجمعة، 23 أكتوبر 2015

التاريخ والحاضر المزيف

فى صغرى كنت انظر الى التاريخ على انه كتاب سماوى خالى من اى مغالطات او مجاملات
ولكن عندما تجاوزت سن العشرين عاما ومع محاكاه الواقع اتضح بان ﻻ فرق بين المؤرخ وشاعر القصر بمدحه للحاكم لكسب قوت يومه . فكرهما يبكيان على ليلاهما ﻻ على ليلا العامه ..
زاد بداخلى الشك هل مثلا ما قرات وشاهدت عبر وسائل الاعلام عن انجازات عبدالناصر حقيقه ام مزيفه نتيجه ضعف نفوس المؤرخين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق