فى صغرى كنت انظر الى التاريخ على انه كتاب سماوى خالى من اى مغالطات او مجاملات
ولكن عندما تجاوزت سن العشرين عاما ومع محاكاه الواقع اتضح بان ﻻ فرق بين المؤرخ وشاعر القصر بمدحه للحاكم لكسب قوت يومه . فكرهما يبكيان على ليلاهما ﻻ على ليلا العامه ..
زاد بداخلى الشك هل مثلا ما قرات وشاهدت عبر وسائل الاعلام عن انجازات عبدالناصر حقيقه ام مزيفه نتيجه ضعف نفوس المؤرخين
ولكن عندما تجاوزت سن العشرين عاما ومع محاكاه الواقع اتضح بان ﻻ فرق بين المؤرخ وشاعر القصر بمدحه للحاكم لكسب قوت يومه . فكرهما يبكيان على ليلاهما ﻻ على ليلا العامه ..
زاد بداخلى الشك هل مثلا ما قرات وشاهدت عبر وسائل الاعلام عن انجازات عبدالناصر حقيقه ام مزيفه نتيجه ضعف نفوس المؤرخين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق